- اشارة
- [صبح الأعشى في صناعة الإنشاء]
- [الجزء الثاني
- النوع الخامس ما يحتاج إلى وصفه من نفائس الأحجار
- النوع السادس نفيس الطيب
- اشارة
- الصنف الأوّل المسك
- الصنف الثاني العنبر
- الصنف الثالث العود
- اشارة
- الأوّل: المندليّ
- الثاني: القامرونيّ
- الثالث: السّمندوريّ
- الرابع: القماريّ
- الخامس: القاقلّيّ
- السادس: الصّنفيّ
- السابع: الصندفوري
- الثامن: الصّينيّ
- التاسع: القطعي
- العاشر: القسور
- الحادي عشر: الكلهي
- الثاني عشر: العولاتي
- الثالث عشر: اللوقيني
- الرابع عشر: المانطائي
- الخامس عشر: القندغلي
- السادس عشر: السمولي
- السابع عشر: الرانجيّ
- الثامن عشر: المحرّم
- الصنف الرابع الصّندل
- [الجزء الثاني
كتب طبى انتزاعى( عربى) المجلد 3
اشارة
نام كتاب: كتب طبى انتزاعى( عربى)
نويسنده: جمعى از نويسندگان
موضوع: مبانى طب- مفردات دارويى- بيماريها- داروسازى و صنعت- غذا شناسى- معدن شناسى- اصطلاحات
زبان: عربى
تعداد جلد: 19
نوبت چاپ: اول
ملاحظات: اين عنوان كتاب تشكيل شده از مجموع بحث هاى گوناگون طبى كه از لابلاى كتابهاى ديگر توسط آقايان مجيدى نظامى و رحيمى ثابت استخراج و آماده شده و در اين مجموعه قرار گرفته است 0
[صبح الأعشى في صناعة الإنشاء]
[الجزء الثاني
النوع الخامس ما يحتاج إلى وصفه من نفائس الأحجار
اشارة
و يحتاج الكاتب إليه من وجهين: أحدهما من حيث مخالطة الملوك، فلا بدّ أن يكون عارفا بصفات الجواهر و أثمانها و النّفيس منها و خواصّها، لأنه ربما جرى ذكر شي ء من ذلك بحضرة ملكه، فتكون مشاركته فيه زيادة في رفعة محله، و علوّ مقداره، و هذا هو الذي عوّل عليه صاحب «موادّ البيان»[1] في احتياج الكاتب إلى ذلك.
و الثاني: أن يحتاج إلى وصف شي ء من ذلك مع هدية تصدر عن ملكه أو هدية تصل إليه، مع ما يحتاج إليه من ذلك لمعرفة التشبيهات و الاستعارات التي هي عمود البلاغة؛ فمن لم يكن عارفا بأوصاف الأحجار، و نفائس الجواهر، لا يحسن التعبير عنها، أ لا ترى إلى تشبيهات ابن المعتز[2] و وصفه للجواهر كيف تقع في نهاية الحسن و غاية الكمال لمعرفته بالمشاهدة فهو يقول عن علم، و يتكلم عن معرفة «و ليس الخبر كالمعاينة» و قد اعتنى الناس بالتصنيف في الأحجار في القديم و الحديث.
فممن صنف فيه في القديم من حكماء الفلاسفة: أرسطوطاليس 3]؛ و بلينوس 4]، و ياقوس الأنطاكي.
كتب طبى انتزاعى (عربى) (صبح الأعشى في صناعة الإنشاء)، ج 3، ص: 106
و ممن صنّف فيه من الإسلاميين: أحمد بن أبي خالد المعروف بابن الجزار[5]، و يعقوب بن إسحاق الكندي و